الدّواء أو العلاج التّقليدي (المألوف) ,والعلاج البديل :

السؤال الّذي يطرح نفسه:

لماذا يطلق على التداوي بالأعشاب ,بالجذور ,بالحبوب والسوبر فودز والعصائر الطبيعيّة لماذا يطلق على هذا النّوع من العلاج, الطبّ البديل أو الدواء البديل , مع أنّ البشريّة تداوت به لالاف السنين , في حين الأدوية الكيماويّة عمرها يقلّ عن 100 سنة ,ويطلقون عليها الدواء أو العلاج التّقليدي .

منذ متى أصبح الدّواء الصّناعي تقليديّا" , أصلا" لم يثبت نجاعته ولا في أي مرض ,الّا حالات قليلة .وبعد العلاج به يجب تنظيف الجسم من اثار هذا الدواء ,لأنّ تأثيراته الجانبيّة اخطر من فائدته على الأغلب.

يجب أن يعود التداوي بالطّبيعة ليكون العلاج التقليدي والأوحد .. علينا أن نقرّر لا للعلاج عن طريق الأدوية الكيماوية ,قدر الأمكان ,وتفضيل الطبيعة ,ثقوا بها ,أطردوا من تفكيركم أنّ الدّواء أقوى من المكمّلات ,لأنّ هذه الفرضيّة غير صحيحة ,وأكبر اثبات ما حصل معي فقد أثبتت الطّبيعة نفسها بهزم السّرطان خلال مدّة قصيرة , بينما اولائك المرضى الّذين لم يقتنعوا بهذا الكلام ,أو لم يثقوا في الطبيعة واختاروا الكيماوي بديلا يتخبطون ويتألّمون لا يشعرون بطعم الأكل أو رائحته ,اثار الكيماوي هدّت قواهم .

اتمنّى الشفاء لجميع المرضى, خاصّة مرضى السّرطان .وللّذين اختاروا الكيماوي , اتمنّى أن تختاروا نهجا" صحّيّا" متوازنا", بعد العلاج حتّى تتخلّصوا من السّموم المتراكمة ,وحتى لا يعود المرض ثانية .,

دمتم سالمين اعزائي
مع تحيات لوريت بشارة حداد
 

محلّل المعادن في الّشّعر ترجمة تعليق الدكتور الزميل رامز سعد محلل المعادن في الأغذية ,ومحلّل المعادن في الّشّعر. حتّى تعرف عدوّ جسمك ,عليك التّعرّف على أكبر الأعداء
كيف نفحص وجود المعادن الثقيلة ؟ وما هي علامات التسمم بهذه المعادن؟؟ أول خطوة في علاج التسمم الناتج عن المعادن الثقيلة هو تحديد مصدر التسمم (تحديد نوع المعدن الذي سبب التسمم). القيام بالاختبارات المخبرية، وأسهل طريقة هو تحليل الشعر

للمزيد من منوعات في الطب